جان لمبير أستاذ وباحث في علم الأجناس البشريّة (الأنثروبولوجيا) وعلم الموسيقى بمتحف الإنسان بباريس، وهو يشغل منذ أيلول/سبتمبر 2003 منصب المدير المباشر للمركز الفرنسيّ لعلوم الآثار والعلوم الاجتماعيّة بصنعاء. ويعمل حاليّا مستشارا دوليّا في علم موسيقى الشّعوب (الإثنوموسيقولوجيا) لدى اليونسكو. وقد عيّن للإشراف على تقويم التّراث غير المادّيّ للشّارقة، الإمارات العربيّة المتّحدة (تشرين الأوّل والثّاني/أكتوبر- نوفمبر 1999)، واليمن، برنامج الأمم المتّحدة الإنمائيّ (تشرين الثّاني/نوفمبر – كانون الأوّل/ديسمبر 2000). كما عمل بين سنتي 1991 و2003 في صيانة المجموعات الإثنوغرافيّة من إفريقيا والشّرق الأوسط وتطويرها. ويشغل منذ سنة 1999 منصب مدير مباشر للدّراسات ويتولىّ التّدريس بجامعة باريس 10 نانتير. كما يشغل منذ سنة 1998 منصب مستشار علميّ بمركز دراسات التّراث الموسيقيّ باليمن (صنعاء). وقد نشر العديد من المقالات والكتب في علم الأجناس البشريّة (الأنثروبولوجيا) وعلم موسيقى الشّعوب (الإثنوموسيقولوجيا) منها “طبّ النّفوس، فنّ الغناء الصّنعانيّ” (بالعربيّة)، و”اليمن” سنة 2002 ؛ و”موسيقى العالم العربيّ والإسلاميّ، كشف بالمراجع والاسطوانات” بالاشتراك مع كريستيان بوشي وآخرين سنة 2000، و”طبّ الرّوح، الغناء الصّنعانيّ في المجتمع اليمنيّ” سنة 1997. |
نداء أبو مراد هو أستاذ علم موسيقى التّقاليد العامّة وعازف كمان وملحّن حامل للدّكتوراء في مجالي الطّبّ وعلم الموسيقى ومدير المعهد العالي للموسيقى بالجامعة الأنطونيّة بلبنان ورئيس تحرير مجلّة التّقاليد الموسيقيّة في العالمين العربيّ والمتوسّطيّ والمدير الفنّيّ لمجموعة “طقطوقة” (سلسلة أقراص مضغوطة تضمّ موادّ من التّقاليد الموسيقيّة في العالمين العربيّ والمتوسّطيّ). وهو يشرف على العديد من البحوث في نطاق الإعداد لنيل شهادتي الماجستير ودبلوم الدّراسات المعمّقة في علم موسيقى التّقاليد العامّة بالجامعة الأنطونيّة. كما حرّر العديد من المقالات العلميّة في الموسوعات والدّوريّات الأكاديميّة نذكر منها: ” غياب مفهوم الارتجال الموسيقيّ التقليديّ عن أعمال مؤتمر 1932 في دلالاته الثّقافيّة ” سنة 2008 ؛ و”مفهوم العمل الموسيقيّ في اعتبار التّقاليد في العالم العربيّ” سنتي 2005 و2007، و”القوالب الصّوتيّة والآليّة في التّقليد الموسيقيّ المتقن المنحدر من عصر النّهضة في المشرق العربيّ” سنة 2004 بالفرنسيّة ؛ و”الفقيه والمرنّم: الإصلاح من الدّاخل، مقاربة بين محمد عبده وعبده الحامولي” سنة 1991. كما نشر كتابين جماعيّين في علم الموسيقى وقرصا مضغوطا تعليميّا بعنوان “فنّ المقام”. والدّكتور أبو مراد عازف ممتاز صدر له سبعة عشر قرصا مضغوطا وله مشاركات في العديد من المهرجانات الدّوليّة. |
فرجينيا دانيلسون أجرت فرجينيا دانيلسون بحوثا في الشّرق الأوسط على امتداد عدّة سنوات، ممّا أكسبها رصيدا من الخبرة في مجال الموسيقى العربيّة والشّرقوسطيّة وقادها سنة 1997 إلى إصدار كتابها “صوت مصر: أمّ كلثوم والغناء العربيّ والمجتمع المصريّ الحديث”. وقد حصلت فرجينيا دانيلسون من جامعة إيلينوي على شهادة الماجستير سنة 1979 والدّكتوراء سنة 1991. وعملت موثّقة لمحفوظات موسيقى الشّعوب بالجامعة سنة 1976 ومساعدة في الجرد بمكتبة الجامعة الموسيقيّة سنة 1983. وأجرت بين سنتي 1984 و 1986 بحثا ميدانيّا ووثائقيّا عن الغناء العربيّ في المِنية والقاهرة. ثمّ انتقلت سنة 1987 إلى هارفرد لتعمل مساعدة في الجرد بمكتبة وايدنر. وعيّنت بعد ذلك حافظة لمكتبة إشام التّذكاريّة، وهي مجموعة خاصّة من الكتب النّادرة والمصغَّرات والمخطوطات بمكتبة لوب للموسيقى. وشغلت منصب أمين محفوظات الموسيقى العالميّة سنة 1994 ومكتبة لوب سنة 1999. وهي منذ سنة 1994 محاضرة زائرة بجامعة هارفرد وبكبريات الجامعات والمجموعات، وقد نالت سنة 1999 جائزة آلان بي مرّيام لأفضل دراسة إفراديّة باللّغة الإنجليزيّة في علم موسيقى الشّعوب، وجائزة لوشيا بريجز للمنجزات الجليلة عن جامعة لورنس. |
فريديريك لاغرانج فريديريك لاغرانج أستاذ محاضر ومدير لقسم الدّراسات العربيّة والعبريّة بجامعة السّوربون، باريس 4. وقد كتب ونشر العديد من المقالات والدّراسات منها “خواطر حول بعض تسجيلات تلاوة القرآن في مصر (بين عهد اسطوانات 78 لفّة والعصر الحديث)” سنة 2009، و”الشّعر العامّيّ والغناء”، تاريخ الأدب العربيّ الحديث، المجلّد الأوّل (1945-1800) سنة 2007، و”بحوث في اللّذّة في المجتمعات العربيّة الوسيطة والمعاصرة: الموسيقى واللّغة والجنس” سنة 2007 ؛ و”عندما كانت مصر تغنّي: الطّقاطيق والأغاني الخفيفة في مطلع القرن العشرين” سنة 2001، و”الموسيقيّون والشّعراء في مصر خلال عصر النّهضة”، رسالة لنيل شهادة الدّكتوراء سنة 1997. كما ألّف كتابين: “موسيقات مصر” سنة 1996، و”إسلام المحرّمات، إسلام الملذّات” سنة 2008، وجميع الأبحاث والكتب المذكورة هنا باللّغة الفرنسيّة (إلاّ أنّه نشر العديد من الأبحاث والمقالات باللّغة العربيّة). كما أشرف على إصدار العديد من الكتب والاسطوانات لمحفوظات العالم العربيّ. |
لطفي المرايحي هو طبيب تونسيّ قاده ولعه بالموسيقى إلى تعلّم أصولها والغوص في تاريخها المعاصر. وخصّص للموسيقى جانبا من مؤلّفاته الّتي نذكر منها: “أحلى الكلام في مدح الباري وسيّد الأنام” في العلاقة بين التّصوّف والإنشاد الدّينيّ ؛ و”الشّيخ أمين حسنين سالم وعصر من الطّرب”، تونس 2004 ؛ و”الإنشاد الدّينيّ في العالم الإسلاميّ”، تونس 2006 ؛ و”الموسيقى العربيّة إلى أين”، بيروت 2008. كما أعدّ وقدّم لسنوات سلسلة من البرامج الموسيقيّة للإذاعة الوطنيّة التّونسيّة وإذاعة الشّباب منها “ما لا يطلبه المستمعون” ؛ و” أحلى الكلام في مدح الباري وسيّد الأنام “، و’في حضرة الموسيقى”. وهو يرأس جمعيّة الإبداع الموسيقيّ بتونس، وكان أحد مؤسّسيها. كما يدير ثلاث مهرجانات سنويّة هي “مهرجان الموسيقى الآليّة”، و”مهرجان الموسيقى الرّوحيّة”، و”مهرجان الغناء العاري”. |
مايكل فريشكوف هو أستاذ موسيقى مزامل بجامعة ألبيرتا ومتخصّص في غلم موسيقى الشّعوب وملحّن تخرّج من جامعات ييل (إجازة في الرّياضيّات سنة 1984) وتافتس (ماجستير في علم موسيقى الشّعوب سنة 1989) وكاليفورنيا لوس أنجلس (دكتوراء في الموسيقى سنة 1999) ؛ وشملت أبحاث الدّكتور فريشكوف مواضيع الموسيقى الصّوفيّة، وصناعة الموسيقى العربيّة، والصّوت في الطّقوس الدّينيّة الإسلاميّة، والموسيقى في غرب إفريقيا، والموسيقى والدّين، ونظريّة الموسيقى المقارنة، وعلم اجتماع الذّائقة الموسيقيّة، وتحليل الشّبكات الاجتماعيّة، والخزائن الرّقميّة للموادّ الموسيقيّة.وقد حصل على العديد من منح الزّمالة دعما لبحوثه منها منح فولبرايت، ومركز اليحوث الأمريكيّة بمصر، ومجلس بحوث العلوم الاجتماعيّة، ومؤسّسة ودرو ويلسون الوطنيّة للزّمالة، ومؤسّسة كيلام (كندا) ؛ وقد أسّس سنة 2004 فرقة جامعة ألبيرتا لموسيقى شمال إفريقيا والشّرق الأوسط وفرقة جامعة ألبيرتا لموسيقى غرب إفريقيا سنة 1999. |